Examine This Report on التشوهات المعرفية
Examine This Report on التشوهات المعرفية
Blog Article
يقصد باستبعاد الإيجابيات الاعتراف بالجوانب السلبية فقط للموقف مع تجاهل الإيجابيات. ورفض التجارب الإيجابية من خلال الإصرار على أنها لا تحتسب لسبب أو لآخر.
مثال على «الوصم الخاطئ»: المرأة التي تُلحق أطفالها بمركز للرعاية اليومية هي يتم وصمها بأنها «متخلية عن أطفالها للغرباء»، لأن الشخص الذي يصمها بذلك يقدر بشدة العلاقة بين الأم والطفل.
تعتبر تقنية إعادة الهيكلة المعرفية فعالة جدا في التغلب على التشوهات المعرفية وتصحيحها.
وفيها تتنبأ بما سيحدث في المستقبل وأن الامور ستكون أسوأوأن هناك خطر قادم
وقد يرى جميع الأحداث التي يمر بها باللون الأبيض أو الأسود مع عدم إمكانية وجود الرمادي.
من المؤكد أن الشعور بالقلق أو الخوف يجعلني أقل فعالية، بغض النظر عما أحاول تحقيقه.
في هذا النوع من التشوهات المعرفية يعتقد الشخص أنَّه يدرك كل شيء، ويمكنه قراءة أفكار الآخرين ومعرفة غاياتهم والدوافع الكامنة وراء سلوكهم وتصرفاتهم دون أن يخبره أحد بذلك ودون اعتماده على أقوال وأفعال الآخرين قبل إصداره الأحكام عليهم، فمثلاً شخص يمتلك الكثير من الأموال يعتقد أنَّ نور كل شخص يقترب منه ويريد إنشاء علاقة اجتماعية معه هو شخص يطمع به كشكل من أشكال التكهُّن.
إذا وجدت نفسك واقعا تحت تأثير هذه الفكره فأسأل نفسك ما هو الدليل على ذلك؟
التشوهات المعرفية، والمعروفة أيضًا باسم تفكير الأخطاء أو أنماط التفكير غير العقلاني، هي تحيزات معرفية شائعة ومعتقدات غير عقلانية يمكن أن تؤثر سلبًا على عواطفنا وسلوكياتنا وسلامتنا العقلية بشكل عام. غالبًا ما تؤدي هذه التشوهات إلى تفسيرات غير دقيقة وسلبية للواقع، مما يساهم في التوتر والقلق والأنماط السلوكية غير الصحية.
هذا يعني أن حدثًا أو حادثًا سلبيًا واحدًا يصبح نتيجة عامة ، مع الأخذ في الاعتبار أنه سيحدث دائمًا مرة أخرى في مواقف مماثلة.
عملية تفكير موجهة ذاتيا تتضمن مشاعر سلبية (العار، الإحباط أو الذنب) المتعلقة بتوقعات الفرد حول الكيفية التي “يجب” أن تكون بها الأمور.
قد يتساءل هذا الشخص الامارات أيضًا ، هل سأضحك على شخص يشعر بالتوتر أو يحمر خجلاً وهو يتحدث في الأماكن العامة؟
إنه ميل للفكر أناني ، حيث يعتقد الأفراد الذين يقدمونه أن كل ما يفعله أو يقوله الآخرون مرتبط بهم. كل شيء يدور حول الذات.
انخفاض احترام الذات: غالبًا ما تتضمن التشوهات المعرفية النقد الذاتي واللوم الذاتي، مما قد يؤدي إلى تآكل احترام الذات وتقدير الذات.